تؤثر الديناميات المناخية في مصادر وتوزيع الأمطار والثلوج في جميع أنحاء العالم. وهذا يمكن أن يغيّر تدفقات الأنهار ومعدلات تجدُّد امتلاء طبقات المياه الجوفية. ومنذ ستينيات القرن العشرين، كانت الوكالة رائدة عالمياً في توليد وتبادُل المعلومات العلمية للهيدرولوجيا النظيرية من خلال شبكات المراقبة النظيرية العالمية. كذلك واصلت الوكالة مساعدة الدول الأعضاء على استخدام العلوم والتكنولوجيا النووية في رصد آثار تغيُّر المناخ في الموارد المائية والتخفيف من تلك الآثار والتكيُّف معها.