خضعت عوامل التشغيل التقني والعوامل البشرية لدراسة جيدة منذ أوائل القرن العشرين. ومنذ ثمانينات القرن الماضي، ما نفك علماء الاجتماع والسلوك يركِّزون أكثر فأكثر على الآثار المترتبة على التنظيم، بما في ذلك الثقافة والقيادة والإدارة والتواصل، ووجدوا أن التفاعلات الديناميكية لهذه العوامل يمكن أن تُعرِض الأمان والأمن للخطر وتعززهما على حد سواء.