شراكاتٌ "لقطاع نووي ينقذ الأرواح"

تتيح شراكاتٌ "لقطاع نووي يُنقذ الأرواح"، التي أطلقتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية في حزيران/يونيه ٢٠٢١، فرصة للشركات والمنظمات لدعم الوكالة في نقل العلوم والتكنولوجيا النووية إلى البلدان لتحسين صحة وازدهار ملايين البشر حول العالم.

وتوحّد الوكالة أفضل ما في العلوم والتكنولوجيا والبراعة البشرية في أنحاء العالم لمساعدة دولها الأعضاء البالغ عددها ١٧٣ دولة عضواً في مواجهة بعض أكثر التحديات إلحاحاً في العالم. وستتمكَّن الوكالة بفضل الأموال المتأتية من مبادرة "شراكاتٌ لقطاع نووي يُنقذ الأرواح" من التعجيل باستخدام الطاقة النووية في الأغراض السلمية لتشخيص السرطان وعلاجه، والوقاية من الأمراض الحيوانية المصدر ومكافحتها، فضلاً عن التكيف مع تغير المناخ والتخفيف من حدته والانتقال إلى الطاقة النظيفة.

وقال المدير العام للوكالة رافائيل ماريانو غروسي: "توسيع نطاق مزايا العلوم النووية، ولا سيما بالنسبة للمجتمعات الأقل حظاً، ليس فقط الشيء الصحيح الذي ينبغي القيام به، بل إنَّ ذلك يساعد أيضاً على بناء الثقة في القطاع النووي. وأدعوكم إلى التفكير في الانضمام إلينا في النهوض باستخدامات العلوم والتكنولوجيا النووية المفيدة في جميع أنحاء العالم".

شركاء لقطاع نووي ينقذ الأرواح

 

معهد الطاقة النووية، الولايات المتحدة الأمريكية

Urenco

 

شركة يورينكو

 

شركة ويستينغهاوس إيليكتريك، الولايات المتحدة الأمريكية

World Nuclear Association

الرابطة النووية العالمية

 

للانضمام ولمزيد من المعلومات يرجى التواصل مع شراكات.

للتواصل معنا

الرسالة الإخبارية